مَدخَلْ:
وطوقُ النجَآةِ انسِكَآبْ..
تُرَى..
ألمْ يشعُرِ الخَآتمُ بِالغربَةِ بينَ دِفءِ الأنَآمِل...؟؟!
هكذَآ أَنَآ..
فِي دِفئهمْ..
بَآرِدةٌ كَـ مَعدَنْ...!
يَدهُ مُثقبَةٌ كَـ غِربَآلْ..
لَطَآلمَآ شعرتُ بِوخزِ الذكريَآتْ وهِيَ تسرُبُ مِن خِلآلَه...
يَدهُ مَتحفٌ لِبصمَآتِ الرَّآحلِين...
لِحدٍّ أشعرنِي بِأنِّي لن أجِدَ مكَآناً بينَ رَآحتيه......!
وحدَهَآ أُمِّي..
قُصُورُ الحُبِّ فِي عينيهَآ...
تَفرِشُ لِرُوحِي سجَآجِيدَ الأمَآن ..
فَأبتسِمْ..
تُرَى..
أكَآنَ الطَآهِي سيئاً...
أمْ هِيَ مرَآرةُ الفِرَآق..طَآلتْ كُلَّ شَيءٍ حتَى حلوَآنَآ..؟
الصَدَأ...
دمُ الزَمنْ..
يسِيلُ عَلى جسدِ الأشيَآء..!